فزعة نيابية لـ مساعد القريفة

عبدالله المضف: مواطن كويتي تملك الدولة معلومات كافيه لاستدعائه.. ولكن ان تقوم الاجهزة الامنية بالقاء القبض عليه بطريقة لا تنسجم مع دولة الدستور والمؤسسات
• لذلك على وزير الداخلية تصحيح هذا الوضع فوراً ولن نقبل من كائن من كان ان يتعسف بإستخدام السلطة خارج اطار الدستور و القانون

عبدالله تركي الأنبعي: ما حصل مع الأخ مساعد القريفة غير مقبول جملةً وتفصيلاً فالممارسات البوليسية مرفوضة في دولة القانون والمؤسسات والتعسف باستخدام السلطة لأغراض التصفيات السياسية لا يمكن أن يمر مرور الكرام على وزير الداخلية عدم الإخلال بالضمانات الدستورية للمواطنين كما نصت المادة 31 من الدستور والأخذ بعين الاعتبار جميع الأطر القانونية

د. بدر الداهوم: ماتقوم به النيابة العامة من إصدار ضبط وإحضار في حق المواطن مساعد القريفه أمر غير مقبول ، فلو تم استدعائه بالحضور للتحقيق لاستجاب بالمثول أمامهم ، أما هذه الطريقة في التعامل مع المواطنين في قضايا الرأي هو إمتهان لكرامات الناس وتعدي على حرياتهم فالأخ مساعد مواطن معروف السكن والتواجد

أنور الفكر: في الوقت الذي يجب أن تستنفر أجهزة الدولة بعد فشلها في تشغيل ميناء مبارك كقضية قومية وجودية وتنهض لتغيير سياساتها ونهجها، نجدها للأسف على طمام المرحوم وبعيدة كل البعد عن واقع الناس، بعودتها لنهج الملاحقات الأمنية صدورنا ضاقت من سياساتكم وزير الداخلية استعد.

د. محمد مساعد الدوسري: مساعد القريفه مواطن كويتي معلوم المسكن والعنوان، وللنيابة العامة أن تستدعيه وبكل تأكيد سيمثل بإرادته، باعتباره مواطن صالح يحترم القانون.
الإجراءات التعسفية في القبض عليه غير مقبولة على الإطلاق، والإخلال بالضمانات المكفولة لأي متهم لا يمكن المساس بها في الدولة الدستورية.

د. عبيد الوسمي: إلقاء القبض الاستعراضي لشخص معلوم الصفة ومحل الإقامة وهو الاخ مساعد القريفة دون سابق استدعاء امر لايحمل إلا معنى واحد وهو الاستعراض الامني غير المسؤول !
يكفي اتصال هاتفي او خطاب استدعاء ولا اعتقد انه سيتردد من الذهاب للنيابة بدلاً من هذه الطرق التي لاتراعي واقع ولاتحترم قانون

مشروع الشباب الاصلاحي يُدين ويستنكر اعتقال مساعد القريفة عضو اللجنة التنسيقية في المشروع بطريقة لا تستقيم مع دولة تتدعي فيها السلطة إحترام الدستور والقانون.