ما ذكرتهُ هذه المواطنة بشأن "تعسف" رجالات وزارة الداخلية عار عن الصحة مطلقاً.
ما حدث هو:
اصدرت "تصريح خروج" من منطقة "قرطبة" إلى مستشفى "طيبة كلينك" لكن الطريق تحول إلى منطقة "الخيران" حيث تم توقيفها عند مدخل طريق (278) حيث تم إحالتها إلى مخفر "الأحمدي".
بعد التحقيق معها امر رئيس تحقيق المخفر بحجزها بالنظارة (48) ساعة حسب الاجراءات القانونية المتبعة بشأن جريمة "كسر الحظر" بعدما سُجلت قضية ضدها رسمياً.
باختصار شديد:
لا تطاول ولا تعسف ولا ظلم وقع عليها علماً بأن هذه الاجراءات تُطبق على الجميع ومن دون استثناء.