رسائل مستحقة.. حامد تركي بويابس
1 - رسائل مستحقة..
لمرتزقة الحروف وعبدة الدينار
الخبر المتداول..
بشأن إحالة "نزاهة" قيادي بدرجة "وكيل مساعد" ومعه مدير إدارة في الديوان الأميري إلى بلاط النيابة العامة بتهمتَي الإهمال وتسهيل استيلاء شركات على (100) ألف دينار من خزينة المال العام.
لكم مني تفاصل ومفاصل القضية
2 - رسائل مستحقة..
لمرتزقة الحروف وعبدة الدينار
الوقائع..
قام المتهمين بشراء أثاثاً مكتبي وسجاداً لمشروع "حلبة السيارات" الذي يشرف عليه الديوان الأميري بقيمة (100) ألف دينار من دون توريد هذه المشتريات للحلبة.
"نزاهة"..
استدعت المتهمين (3) مرات طوال (7) شهور ولم تُحقق مع احدهم!
3 - رسائل مستحقة..
لمرتزقة الحروف وعبدة الدينار
قبل أسبوع واحد فقط..
قامت "نزاهة" بإحالة ملف القضية والمتهمين إلى بلاط النيابة العامة للتحقيق في البلاغ المقدم ضدهم استمراراً لجهودها الرامية إلى محاربة الفساد ودرء مخاطره وآثاره وملاحقة مرتكبيه كما تدعي في بيانها الصادر بهذا الشأن!
4 - رسائل مستحقة..
لمرتزقة الحروف وعبدة الدينار
طوال (48) ساعة من الزمن..
والإشاعات الكاذبة ذات القُبح اللغوي السافل طالت سمعة وأخلاق شخص المواطن "عبدالعزيز سعود إسحق".
معلومة قيمة للجميع
1-الرجل يشغل منصب "رئيس الشؤون المالية والإدارية والمالية" بالديوان الأميري بدرجة "وزير".
5 - رسائل مستحقة..
لمرتزقة الحروف وعبدة الدينار
2-هو يشغل منصب "وزير" والمحال للنيابة "وكيل مساعد".
3-الجريمة المحالة للنيابة وقعت في قطاع مختلف لا يندرج تحت إشرافه.
4-الرجل تقدمت باستقالتهِ منذ (3) اسابيع امتثالاً للمرسوم الأميري لمن هم يشغلون منصب "وزير" في كافة القطاع الحكومي.
6 - رسائل مستحقة..
لمرتزقة الحروف وعبدة الدينار
"عبدالعزيز سعود إسحق"
ترك بصمة مشرفة ومشرقة في خارطة الكويت والمتمثلة في كميّة وجمال المشاريع التي كانت تحت مسؤوليتهِ الإدارية والمالية طوال (3) عقود من الزمن.
كلاب النار
كفاكم نهشاً بسمعة الناس والطعن بهم من أجل كم دينار رخيص!
مشابهه لـ رسائل مستحقة.. حامد تركي بويابس