"مرزوق"..
يقسم بالله العظيم وهو صائم أنهُ لم يطال المحارم.
"المطير"..
يستعين بـ"المؤنس" ليكون شاهداً على جرح مسامعهِ وتمزيق قلبه المكلوم لمقام والدته المكرمة.
تخيلوا معيحسنًا اليد
أي انحدار سياسي وضيع بلغنا محطتهُ السافلة والدنيئة من أجل البقاء على الكرسي الأخضر المخملي!
حسافة على وطني!