حيث كانت الشبهات على النحو التالي: 1- تصنيف موظفين إداريين ضمن الفئات الأكثر تعرضاً للخطورة 2 ـ تضمين أسماء موظفين عملوا عن بعد وقت استحقاق المكافآت 3- إدراج أسماء موظفين عملوا وقت الحظر الكلي ولا يحملون تصاريح خروج 4- المبالغة في أعداد مستحقي المكافآت في جهات ليست معنية بمكافحة كورونا 5 ـ إدراج أسماء القياديين بكشوف المستحقين رغم عدم شمولهم بالمكافآت
5 أسئلة تبحث عن أجوبة: شددت المصادر خلال حديثها لـ«القبس»، على أن الكثير من الأسئلة تلوح في الأفق عند التدقيق في الكشوف المتداولة، ومن أبرزها: 1- لماذا لجأت الحكومة إلى فتح اعتماد اضافي للميزانية ولم تدرج مبالغ المكافآت ضمن ميزانية 2021 - 2022؟ 2- لماذا لم تلتزم الجهات الحكومية بتسليم كشوفها في المواعيد المحددة لها؟ 3- هل تحتاج الجهات الحكومية إلى عام كامل لإعداد كشوف مستحقي مكافآت الصفوف الأمامية؟ 4- هل عدلت الجهات الحكومية ما اعلنه ديوان الخدمة المدنية صراحة في بيان له بتاريخ 25 يناير الماضي بـ «الملاحظات الجوهرية» على هذه الكشوف؟ 5- لماذا لم تحدد بعض الجهات ضمن الكشوف المنشورة، المبالغ المحددة لمكافآت الموظفين، علما أنها حددت عدد الموظفين المستحقين؟